خدمات تلفن همراه

مفاتیح الجنان - مقام سوم - صلوات بر حجج طاهره علیهم السلام- بصورت تصویری

مقام سوم - صلوات بر حجج طاهره علیهم السلام صلوات بر پیغمبر صلی الله علیه و آله

در صلوات بر حجج طاهره عليهم السلام است شيخ طوسي در مصباح در اعمال روز جمعه فرموده خبر داد ما را جماعتي از اصحاب ما از ابو الفضل شيباني كه گفت حديث كرده ما را از لفظ خود ابو محمد عبد الله بن محمد عابد به داليه گفت: سؤال كردم از مولاي خود امام حسن عسكري عليه السلام در منزل آن حضرت به سر من راي سنه دويست و پنجاه و پنج كه املا فرمايد بر من يعني كلمه كلمه بفرمايد كيفيت صلوات فرستادن بر پيغمبر و اوصياي آن حضرت صلوات الله عليهم را و حاضر كرده بودم با خودم كاغذ بزرگي پس املا كرد بر من از لفظ خود بدون اينكه از كتابي ببيند فرمود

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ كَما حَمَلَ وَحْيَكَ
وَبَلَّغَ رِسالاتِكَ وَصَلِ عَلي مُحَمَّدٍ كَما اَحَلَّ حَلالَكَ
وَحَرَّمَ حَرامَكَ
وَعَلَّمَ كِتابَكَ
وَصَلِ عَلي مُحَمَّدٍ كَما اَقامَ الصَّلوةَ
وَ اتَي الزَّكاةَ
وَدَعا اِلي دينِكَ
وَصَلِ عَلي مُحَمَّدٍ كَما صَدَّقَ بِوَعْدِكَ
وَاَشْفَقَ مِنْ وَعيدِكَ
وَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ كَما غَفَرْتَ بِهِ الذُّنوُبَ
وَسَتَرْتَ بِهِ الْعُيوُبَ
وَفَرَّجْتَ بِهِ الْكُروُبَ
وَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ كَما دَفَعْتَ بِهِ الشَّقآءَ
وَكَشَفْتَ بِهِ الْغَمَّآءَ
وَاَجَبْتَ بِهِ الدُّعآءَ
وَنَجَّيْتَ بِهِ مِنَ الْبَلاءِ
وَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ كَما رَحِمْتَ بِهِ الْعِبادَ
وَاَحْيَيْتَ بِهِ الْبِلادَ
وَقَصَمْتَ بِهِ الْجَبابِرَةَ
وَاَهْلَكْتَ بِهِ الْفَراعِنَةَ
وَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ كَما اَضْعَفْتَ بِهِ الْأَمْوالَ
وَاَحْرَزْتَ بِهِ مِنَ الْأَهْوالِ
وَكَسَرْتَ بِهِ الْأَصْنامَ
وَرَحِمْتَ بِهِ الْأَنامَ
وَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ كَما بَعَثْتَهُ بِخَيْرِ الْأَدْيانِ
وَاَعْزَزْتَ بِهِ الأيمانَ
وَتَبَّرْتَ بِهِ الْأَوْثانَ
وَعَظَّمْتَ بِهِ الْبَيْتَ الْحَرامَ
وَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَاَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرينَ الْأَخْيارِ
وَسَلِّمْ تَسْليماً.

صلوات بر امیرالمؤمنین علیه السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي اَميرِ الْمُؤْمِنينَ عَلِيِّ بْنِ اَبيطالِبٍ اَخي نَبِيِّكَ
وَوَلِيِّهِ وَصَفِيِّهِ وَوَزيرِهِ
وَمُسْتَوْدَعِ عَلْمِهِ
وَمَوْضِعِ سِرِّهِ
وَبابِ حِكْمَتِهِ
وَالنَّاطِقِ بِحُجَّتِهِ
وَالدَّاعي اِلي شَريعَتِهِ
وَخَليفَتِهِ في اُمَّتِهِ
وَمُفَرِّجِ الْكَرْبِ عَنْ وَجْهِهِ قاصِمِ الْكَفَرَةِ
وَمُرْغِمِ الْفَجَرَةِ
الَّذي جَعَلْتَهُ مِنْ نَبِيِّكَ بِمَنْزِلَةِ هروُنَ مِنْ موُسي
اَللّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ
وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ
وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ وَالْعَنْ مَنْ نَصَبَ لَهُ مِنَ الْأَوَّلينَ وَالْأخِرينَ
وَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ اَوْصِيآءِ اَنْبِيآئِكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ.

صلوات بر سَیّده نِسْوان فاطمه علیها السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَي الصِّدّيقَةِ فاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ
حَبيبَةِ حَبيبِكَ وَنَبِيِّكَ
وَاُمِ اَحِبَّآئِكَ وَاَصْفِيآئِكَ
الَّتِي انْتَجَبْتَها وَفَضَّلْتَها وَاخْتَرْتَها عَلي نِسآءِ الْعالَمينَ
اَللّهُمَّ كُنِ الطَّالِبَ لَها مِمَّنْ ظَلَمَها وَاسْتَخَفَّ بِحَقِّها
وَكُنِ الثَّائِرَ اَللّهُمَّ بِدَمِ اَوْلادِها
اَللّهُمَّ وَكَما جَعَلْتَها اُمَّ اَئِمَّةِ الْهُدي
وَحَليلَةَ صاحِبِ اللِّوآءِ
وَالْكَريمَةَ عِنْدَ الْمَلَاءِ الْأَعْلي
فَصَلِّ عَلَيْها وَعَلي اُمِّها صَلوةً تُكْرِمُ بِها وَجْهَ اَبيها مُحَمَّدٍ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَتُقِرُّ بِها اَعْيُنَ ذُرِّيَّتِها
وَاَبْلِغْهُمْ عَنّي في هذِهِ السَّاعَةِ
اَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَالسَّلامِ.

صلوات بر حَسَن و حُسَیْن علیهما السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَي الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ عَبْدَيْكَ
وَوَلِيَّيْكَ
وَابْنَيْ رَسوُلِكَ
وَسِبْطَيِ الرَّحْمَةِ
وَسَيِّدَيْ شَبابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ
اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ اَوْلادِ النَّبِيّينَ
وَالْمُرْسَلينَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَي الْحَسَنِ بْنِ سَيِّدِ النَّبِيّينَ
وَوَصِيِّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسوُلِ اللَّهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ
اَشْهَدُ اَنَّكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ اَمينُ اللَّهِ وَابْنُ اَمينِهِ
عِشْتَ مَظْلوُماً وَمَضَيْتَ شَهيداً
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ الْأِمامُ الزَّكِيُّ الْهادِي الْمَهْدِيُّ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ
وَبَلِّغْ روُحَهُ وَجَسَدَهُ عَنّي في هذِهِ السَّاعَةِ اَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَالسَّلامِ
اَللّهُمَ صَلِّ عَلَي الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الْمَظْلوُمِ الشَّهيدِ
قَتيلِ الْكَفَرَةِ وَطَريحِ الْفَجَرَةِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللَّهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسوُلِ اللَّهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ اَشْهَدُ موُقِناً اَنَّكَ اَمينُ اللَّهِ وَابْنُ اَمينِهِ
قُتِلْتَ مَظْلوُماً وَمَضَيْتَ شَهيداً
وَاَشْهَدُ اَنَّ اللَّهَ تَعالي الطَّالِبُ بِثارِكَ
وَمُنْجِزٌ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَالتَّاْييدِ في هَلاكِ عَدُوِّكَ
وَاِظْهارِ دَعْوَتِكَ
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللَّهِ
وَجاهَدْتَ في سَبيلِ اللَّهِ
وَعَبْدتَ اللَّهَ مُخْلِصاً حَتّي اَتيكَ الْيَقينُ
لَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً خَذَلَتْكَ
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اَلَبَّتْ عَلَيْكَ
وَاَبْرَءُ اِلَي اللَّهِ تَعالي مِمَّنْ اَكْذَبَكَ
وَاسْتَخَفَّ بِحَقِّكَ وَاسْتَحَلَّ دَمَكَ
بِاَبي اَنْتَ وَاُمّي يا اَبا عَبْدِاللَّهِ
لَعَنَ اللَّهُ قاتِلَكَ
وَلَعَنَ اللَّهُ خاذِلَكَ
وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ سَمِعَ واعِيَتَكَ فَلَمْ يُجِبْكَ وَلَمْ يَنْصُرْكَ
وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ سَبا نِسآئَكَ
اَنَا اِلَي اللَّهِ مِنْهُمْ بَريٌ
وَمِمَّنْ والاهُمْ وَمالَأَهُمْ وَاَعانَهُمْ عَلَيْهِ
وَاَشْهَدُ اَنَّكَ وَالْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوي
وَبابُ الْهُدي وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقي
وَالْحُجَّةُ عَلي اَهْلِ الدُّنْيا
وَاَشْهَدُ اَنّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ
وَبِمَنْزِلَتِكُمْ موُقِنٌ وَلَكُمْ تابِعٌ بِذاتِ نَفْسي
وَشَرايِعِ ديني
وَخَواتيمِ عَمَلي وَمُنْقَلَبي في دُنْيايَ وَآخِرَتي

صلوات بر علی بن الحُسَیْن علیهما السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ سَيِّدِ الْعابِدينَ
الَّذيِ اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ
وَجَعَلْتَ مِنْهُ اَئِمَّةَ الْهُديَ
الَّذينَ يَهدوُنَ بِالْحَقِّ
وَبِهِ يَعْدِلوُنَ
اخْتَرْتَهُ لِنَفْسِكَ
وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ
وَاصْطَفَيْتَهُ وَجَعَلْتَهُ هادِياً مَهْدِيّاً
اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ ذُرِّيَةِ اَنْبِيآئِكَ حَتّي تَبْلُغَ بِهِ ما تَقِرُّ بِهِ عَيْنُهُ فِي الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ
اِنَّكَ عَزيزٌ حَكيمٌ.

صلوات بر محمد بن علی علیهما السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ باقِرِ الْعِلْمِ
وَاِمامِ الْهُدي
وَقآئِدِ اَهْلِ التَّقْوي
وَالْمُنْتَجَبِ مِنْ عِبادِكَ
اَللّهُمَّ وَكَما جَعَلْتَهُ عَلَماً لِعِبادِكَ
وَمَناراً لِبِلادِكَ
وَمُسْتَوْدَعاً لِحِكْمَتِكَ
وَمُتَرْجِماً لِوَحْيِكَ
وَاَمَرْتَ بِطاعَتِهِ
وَحَذَّرْتَ مِنْ مَعْصِيَتِهِ
فَصَلِّ عَلَيْهِ يا رَبِّ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ ذُرِّيَةِ اَنْبِيآئِكَ
وَاَصْفِيآئِكَ وَرُسُلِكَ وَاُمَنآئِكَ
يا رَبَّ الْعالَمينَ

صلوات بر جعفر بن محمد علیهما السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ
خازِنِ الْعِلْمِ
الدَّاعي اِلَيْكَ بِالْحَقِّ
النُّورِ الْمُبينِ
اَللّهُمَّ وَكَما جَعَلْتَهُ مَعْدِنَ كَلامِكَ وَوَحْيِكَ
وَخازِنَ عِلْمِكَ
وَلِسانَ تَوْحيدِكَ
وَوَلِيَّ اَمْرِكَ
وَمُسْتَحْفِظَ دينِكَ
فَصَلِ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ اَصْفِيآئِكَ وَحُجَجِكَ
اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.

صلوات بر موسی بن جعفرعلیهما السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَي الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ موُسَي بْنِ جَعْفَرٍ
الْبَرِّ الْوَفِيِّ
الطَّاهِرِ الزَّكِيِّ
النُّورِ الْمُبينِ
الْمُجْتَهِدِ الْمُحْتَسِبِ
الصَّابِرِ عَلَي الْأَذي فيكَ
اَللّهُمَّ وَكَما بَلَّغَ عَنْ ابآئِهِ مَا اسْتُودِعَ مِنْ اَمْرِكَ وَنَهْيِكَ
وَحَمَلَ عَلَي الْمَحَجَّةِ
وَكابَدَ اَهْلَ الْعِزَّةِ وَالشِّدَّةِ فيما كانَ يَلْقي مِنْ جُهَّالِ قَوْمِهِ
رَبِّ فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ وَاَكْمَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِمَّنْ اَطاعَكَ
وَنَصَحَ لِعِبادِكَ
اِنَّكَ غَفوُرٌ رَحيمٌ

صلوات بر علی بن موسی علیهما السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي عَلِيِّ بْنِ موُسيَ
الَّذِي ارْتَضَيْتَهُ وَرَضَّيْتَ بِهِ مَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ
اَللّهُمَّ وَكَما جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلي خَلْقِكَ
وَقآئِماً بِاَمْرِكَ
وَناصِراً لِدينِكَ
وَشاهِداً عَلي عِبادِكَ
وَكَما نَصَحَ لَهُمْ فِي السِّرِ وَالْعَلانِيَةِ
وَدَعا اِلي سَبيلِكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ اَوْلِيآئِكَ وَخِيَرَتِكَ
مِنْ خَلْقِكَ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ.

صلوات بر محمد بن علی بن موسی علیهم السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ موُسي
عَلَمِ التُّقي
وَنوُرِ الْهُدي
وَمَعْدِنِ الْوَفآءِ
وَفَرْعِ الْأَزْكِيآءِ
وَخَليفَةِ الْأَوْصِيآءِ
وَاَمينِكَ عَلي وَحْيِكَ
اَللّهُمَّ فَكَما هَدَيْتَ بِهِ مِنَ الضَّلالَةِ
وَاسْتَنْقَذْتَ بِهِ مِنَ الْحَيْرَةِ
وَاَرْشَدْتَ بِهِ مَنِ اهْتَدي
وَزَكَّيْتَ بِهِ مَنْ تَزَكّي
فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ اَوْلِيآئِكَ
وَبَقِيَّةِ اَوْصِيآئِكَ
اِنَّكَ عَزيزٌ حَكيمٌ

صلوات بر علی بن محمد علیهما السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ
وَصِيِّ الْأَوْصِيآءِ
وَاِمامِ الْأَتْقِيآءِ
وَخَلَفِ اَئِمَّةِ الدّينِ
وَالْحُجَّةِ عَلَي الْخَلائِقِ اَجْمَعينَ
اَللّهُمَّ كَما جَعَلْتَهُ نوُراً يَسْتَضيُ بِهِ الْمُؤْمِنوُنَ فَبَشَّرَ بِالْجَزيلِ مِنْ ثَوابِكَ
وَاَنْذَرَ بِالْأَليمِ مِنْ عِقابِكَ
وَحَذَّرَ بَاْسَكَ
وَذَكَّرَ بِآياتِكَ
وَاَحَلَّ حَلالَكَ
وَحَرَّمَ حَرامَكَ
وَبَيَّنَ شَرايِعَكَ وَفَرايِضَكَ
وَحَضَّ عَلي عِبادَتِكَ
وَاَمَرَ بِطاعَتِكَ
وَنَهي عَنْ مَعْصِيَتِكَ
فَصَلِّ عَلَيْهِ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ اَوْلِيآئِكَ
وَذُرِّيَّةِ اَنْبِيآئِكَ
يا اِلهَ الْعالَمينَ.

راوي اين صلوات ابو محمد يمني گفت كه چون حضرت عسكري عليه السلام از ذكر صلوات بر پدرش فارغ شد و نوبت بر خود آن جناب رسيد ساكت ماند عرض كردم كه كيفيت صلوات بر باقي را بفرماييد فرمود اگر نه اين بود كه ذكر اين از معالم دين است و خدا امر فرموده ما را كه به اهلش برسانيم هر آينه دوست داشتم كه ساكت مانم و لكن چون در مقام دين است بنويس

صلوات بر حسن بن علی بن محمد علیهم السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَي الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ
الْبَرِّ التَّقِيِّ الصَّادِقِ الْوَفِيِ النُّورِ الْمُضيئِ
خازِنِ عِلْمِكَ
وَالْمُذَكِّرِ بِتَوْحيدِكَ وَوَلِيِّ اَمْرِكَ
وَخَلَفِ اَئِمَّةِ الدّينِ الْهُداةِ الرَّاشِدينَ
وَالْحُجَّةِ عَلي اَهْلِ الدُّنْيا
فَصَلِّ عَلَيْهِ يا رَبِّ اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلي اَحَدٍ مِنْ اَصْفِيآئِكَ
وَحُجَجِكَ وَاَوْلادِ رُسُلِكَ يا اِلهَ الْعالَمينَ.

صلوات بر ولی الامر منتظر علیه السلام

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي وَلِيِّكَ وَابْنِ اَوْلِيآئِكَ
الَّذينَ فَرَضْتَ طاعَتَهُمْ
وَاَوْجَبْتَ حَقَّهُمْ
وَاَذْهَبْتَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهَّرْتَهُمْ تَطْهيراً
اَللّهُمَ انْصُرْهُ وَانْتَصِرْ بِهِ لِدينِكَ
وَانْصُرْ بِهِ اَوْلِيآئَكَ وَاَوْلِيآئَهُ وَشيعَتَهُ وَاَنْصارَهُ
وَاجْعَلْنا مِنْهُمْ
اَللّهُمَّ اَعِذْهُ مِنْ شَرِّ كُلِّ باغٍ وَطاغٍ
وَمِنْ شَرِّ جَميعِ خَلْقِكَ
وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ
وَعَنْ يَمينِهِ وَعَنْ شِمالِهِ
وَاحْرُسْهُ وَامْنَعْهُ اَنْ يوُصَلَ اِلَيْهِ بِسُوءٍ
وَاحْفَظْ فيهِ رَسوُلَكَ وَآلَ رَسوُلِكَ
وَاَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ وَاَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ
وَانْصُرْ ناصِريهِ
وَاخْذُلْ خاذِليهِ
وَاقْصِمْ بِهِ جَبابِرَةَ الْكُفْرِ
وَاقْتُلْ بِهِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقينَ
وَجَميعَ الْمُلْحِدينَ حَيثُ كانوُا مِنْ مَشارِقِ الْأَرْضِ وَمَغارِبِها
وَبَرِّها وَبَحْرِها
وَامْلَأْ بِهِ الْأَرْضَ عَدْلاً
وَاَظْهِرْ بِهِ دينَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ
وَاجْعَلْنِي اللَّهُمَّ مِنْ اَنْصارِهِ وَاَعْوانِهِ
وَاَتْباعِهِ وَشيعَتِهِ
وَاَرِني في آلِ مُحَمَّدٍ ما يَاْمُلوُنَ
وَفي عَدُوِّهُمْ ما يَحْذَروُنَ
اِلهَ الْحَقِّ آمينَ.
با ترجمه بزرگتر کوچکتر 
مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1353 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1354 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1355 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1356 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1357 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1358 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1359 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1360 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1361 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1362 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1363 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1364 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1365 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1366






جستجو دعای قبل دعای بعد 
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
 
خدمات تلفن همراه
مراجعه: 87,754,603