خدمات تلفن همراه

مفاتیح الجنان - شب نهم، شب عرفه- بصورت تصویری

شب نهم
شب عرفه

از ليالي متبركه و شب مناجات با قاضي الحاجات است و توبه در آن شب مقبول و دعا در آن مستجاب است و كسي كه آن شب را به عبادت بسرآورد اجر صد و هفتاد سال عبادت داشته باشد و از براي آن شب چند عمل است اول بخواند اين دعا را كه روايت شده هر كه بخواند آن را در شب عرفه يا در شبهاي جمعه خداوند بيامرزد او را

اَللّهُمَّ يا شاهِدَ كُلِّ نَجْوي
وَمَوْضِعَ كُلِّ شَكْوي
وَعالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ
وَمُنْتَهي كُلِّ حاجَةٍ
يا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ عَلَي الْعِبادِ
يا كَريمَ الْعَفْوِ
يا حَسَنَ التَّجاوُزِ
يا جَوادُ
يا مَنْ لا يُواري مِنْهُ لَيْلٌ داجٍ
وَلا بَحْرٌ عَجَّاجٌ
وَلا سَمآءٌ ذاتُ اَبْراجٍ
وَلا ظُلَمٌ ذاتُ ارْتِتاجٍ
يا مَنِ الظُّلْمَةُ عِنْدَهُ ضِيآءٌ
اَسْئَلُكَ بِنوُرِ وَجْهِكَ الْكَريمِ
الَّذي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً
وَخَرَّ موُسي صَعِقاً
وَبِاسْمِكَ الَّذي رَفَعْتَ بِهِ السَّمواتِ بِلا عَمَدٍ
وَسَطَحْتَ بِهِ الْأَرْضَ عَلي وَجْهِ ماءٍ جَمَدٍ
وَبِاسْمِكَ الْمَخْزوُنِ الْمَكْنوُنِ الْمَكْتوُبِ الطَّاهِرِ
الَّذي اِذا دُعيتَ بِهِ اَجَبْتَ
وَاِذا سُئِلْتَ بِهِ اَعْطَيْتَ
وَبِاسْمِكَ السُّبوُحِ الْقُدُّوسِ الْبُرْهانِ
الَّذي هُوَ نوُرٌ عَلي كُلِّ نُورٍ
وَنوُرٌ مِنْ نوُرٍ
يُضيي ُ مِنْهُ كُلُ نوُرٍ
اِذا بَلَغَ الْأَرْضَ انْشَقَّتْ
وَاِذا بَلَغَ السَّمواتِ فُتِحَتْ
وَاِذا بَلَغَ الْعَرْشَ اهْتَزَّ
وَبِاسْمِكَ الَّذي تَرْتَعِدُ مِنْهُ فَرآئِصُ مَلائِكَتِكَ
وَاَسْئَلُكَ بِحَقِّ جَبْرَئيلَ وَميكائيلَ وَاِسْرافيلَ
وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفي صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ
وَعَلي جَميعِ الْأَنْبِيآءِ وَجَميعِ الْمَلائِكَةِ
وَبِالْاِسْمِ الَّذي مَشي بِهِ الْخِضْرُ عَلي قُلَلِ الْمآءِ
كَما مَشي بِهِ عَلي جَدَدِ الْأَرْضِ
وَبِاسْمِكَ الَّذي فَلَقْتَ بِهِ الْبَحْرَ لِموُسي وَاَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ
وَاَنْجَيْتَ بِهِ موُسَي بْنَ عِمْرانَ وَمَنْ مَعَهُ
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعاكَ بِهِ موُسَي بْنُ عِمْرانَ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ
فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَاَلْقَيْتَ عَلَيْهِ مَحَبَّةً مِنْكَ وَبِاسْمِكَ الَّذي بِهِ اَحْيي عيسَي بْنُ مَرْيَمَ الْمَوْتي
وَتَكَلَّمَ فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً
وَاَبْرَءَ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِاِذْنِكَ
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعاكَ بِهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ
وَجَبْرَئيلُ وَميكآئيلُ وَاِسْرافيلُ وَحَبيبُكَ مُحَمَّدٌ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ
وَمَلآئِكَتُكَ الْمُقَرَّبوُنَ
وَاَنْبِيآؤُكَ الْمُرْسَلوُنَ
وَعِبادُكَ الصَّالِحوُنَ
مِنْ اَهْلِ السَّمواتِ وَالْأَرَضينَ
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعاكَ بِهِ ذوُ النُّونِ
اِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ اَنْ لَنْ تَقْدِرَ عَلَيْهِ
فَنادي فِي الظُّلُماتِ اَنْ لا اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ
سُبْحانَك اِنّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمينَ
فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْغَمِّ
وَكَذلِكَ تُنْجِي الْمُؤْمِنينَ
وَبِاسْمِكَ الْعَظيمِ الَّذي دَعاكَ بِهِ داوُدُ وَخَرَّ لَكَ ساجِداً
فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعَتْكَ بِهِ اسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ اِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ
وَنَجِّني مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ
وَنَجِّني مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمينَ
فَاسْتَجَبْتَ لَها دُعآئَها
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعاكَ بِهِ اَيُّوبُ اِذْ حَلَّ بِهِ الْبَلآءُ فَعافَيْتَهُ وَ اتَيْتَهُ اَهْلَهُ
وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ وَذِكْري لِلْعابِدينَ
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعاكَ بِهِ يَعْقوُبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ
وَقُرَّةَ عَيْنِهِ يوُسُفَ
وَجَمَعْتَ شَمْلَهُ
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعاكَ بِهِ سُلَيْمانُ
فَوَهَبْتَ لَهُ مُلْكاً لا يَنْبَغي لِاَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ
اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ
وَبِاسْمِكَ الَّذي سَخَّرْتَ بِهِ الْبُراقَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ وَسَلَّمَ
اِذْ قالَ تَعالي : سُبْحانَ الَّذي اَسْري بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحرامِ اِلَي الْمَسْجِدِ الْأَقْصي وَقَوْلُهُ سُبْحانَ الَّذي سَخَّرَ لَنا هذا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنينَ
وَاِنَّا اِلي رَبِّنا لَمُنْقَلِبوُنَ
وَبِاسْمِكَ الَّذي تَنَزَّلَ بِهِ جَبْرَئيلُ عَلي مُحَمَّدٍ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ
وَبِاسْمِكَ الَّذي دَعاكَ بِهِ آدَمُ
فَغَفَرْتَ لَهُ ذَنْبَهُ
وَاَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ
وَاَسْئَلُكَ بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظيمِ
وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّينَ
وَبِحَقِّ اِبْرهيمَ
وَبِحَقِّ فَصْلِكَ يَوْمَ الْقَضآءِ
وَبِحَقِّ الْمَوازينِ اِذا نُصِبَتْ
وَالصُّحُفِ اِذا نُشِرَتْ
وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَما جَري
وَاللَّوْحِ وَما اَحْصي
وَبِحَقِّ الْاِسْمِ الَّذي كَتَبْتَهُ عَلي سُرادِقِ الْعَرْشِ قَبْلَ خَلْقِكَ الْخَلْقَ وَالدُّنْيا
وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ بِاَلْفَيْ عامٍ
وَاَشْهَدُ اَنْ لا اِلهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ
وَاَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسوُلُهُ
وَاَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ في خَزآئِنِكَ
الَّذيِ اسْتَاْثَرْتَ بِهِ في عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ
لَمْ يَظْهَرْ عَلَيْهِ اَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ
لا مَلَكٌ مُقَرَّبٌ
وَلا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ
وَلا عَبْدٌ مُصْطَفيً وَاَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي شَقَقْتَ بِهِ الْبِحارَ
وَقامَتْ بِهِ الْجِبالُ وَاخْتَلَفَ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ
وَبِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثاني وَالْقُرْآنِ الْعَظيمِ وَبِحَقِّ الْكِرامِ الْكاتِبينَ
وَبِحَقِّ طه وَيس
وَكهيعص وَحمعسق
وَبِحَقِّ تَوْريةِ موُسي وَاِنْجيلِ عيسي
وَزَبوُرِ داوُدَ
وَفُرْقانِ مُحَمَّدٍ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ
وَعَلي جَميعِ الرُّسُلِ
وَبِاهِيّاً شَراهِيّاً
اَللّهُمَّ اِنّي اَسْئَلُكَ بِحَقِّ تِلْكَ الْمُناجاتِ الَّتي كانَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَ موُسَي بْنِ عِمْرانَ
فَوْقَ جَبَلِ طوُرِ سَيْنآءَ
وَاَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي عَلَّمْتَهُ مَلَكَ الْمَوْتِ لِقَبْضِ الْأَرْواحِ
وَاَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي كُتِبَ عَلي وَرَقِ الزَّيْتوُنِ فَخَضَعَتِ النّيرانُ لِتِلْكَ الْوَرَقَةِ
فَقُلْتَ يا نارُ كوُني بَرْداً وَسَلاماً
وَاَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذي كَتَبْتَهُ عَلي سُرادِقِ الْمَجْدِ وَالْكَرامَةِ
يا مَنْ لا يُحْفيهِ سآئِلٌ
وَلا يَنْقُصُهُ نآئِلٌ
يا مَنْ بِهِ يُسْتَغاثُ وَاِلَيْهِ يُلْجَأُ
اَسْئَلُكَ بِمَعاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ
وَمُنْتَهَي الرَّحْمَةِ مِنْ كِتابِكَ
وَبِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ وَجَدِّكَ الْأَعْلي
وَكَلِماتِكَ التَّآمَّاتِ الْعُلي
اَللّهُمَ رَبَّ الرِّياحِ وَما ذَرَتْ
وَالسَّمآءِ وَما اَظَلَّتْ
وَالْأَرْضِ وَما اَقَلَّتْ
وَالشَّياطينِ وَما اَضَلَّتْ
وَالْبِحارِ وَما جَرَتْ
وَبِحَقِّ كُلِّ حَقٍّ هُوَ عَلَيْكَ حَقٌّ
وَبِحَقِّ الْمَلآئِكَةِ الْمُقَرَّبينَ
وَالرَّوحانِيّينَ وَالْكَروُبِيّينَ
وَالْمُسَبِّحينَ لَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ لا يَفْتُروُنَ
وَبِحَقِّ اِبْراهيمَ خَليلِكَ
وَبِحَقِّ كُلِّ وَلِيٍّ يُناديكَ بَيْنَ الصَّفا وَالْمَرْوَةِ
وَتَسْتَجيبُ لَهُ دُعآئَهُ
يا مُجيبُ اَسْئَلُكَ بِحَقِّ هذِهِ الْأَسْماءِ
وَبِهذِهِ الدَّعَواتِ
اَنْ تَغْفِرَ لَنا ما قَدَّمْنا وَما اَخَّرْنا
وَما اَسْرَرْنا وَما اَعْلَنَّا
وَما اَبْدَيْنا وَما اَخْفَيْنا
وَما اَنْتَ اَعْلَمُ بِهِ مِنَّا
اِنَّكَ عَلي كُلِّشَيْ ءٍ قَديرٌ
بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ
يا حافِظَ كُلِّ غَريبٍ
يا موُنِسَ كُلِّ وَحيدٍ يا قُوَّةَ كُلِ ضَعيفٍ
يا ناصِرَ كُلِّ مَظْلوُمٍ
يا رازِقَ كُلِّ مَحْروُمٍ يا موُنِسَ كُلِ مُسْتَوْحِشٍ
يا صاحِبَ كُلِّ مُسافِرٍ
يا عِمادَ كُلِّ حاضِرٍ
يا غافِرَ كُلِ ذَنْبٍ وَخَطيئَةٍ
يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ
يا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ
يا كاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبينَ
يا فارِجَ هَمِّ الْمَهْمُوُمينَ
يا بَديعَ السَّمواتِ وَالْأَرَضينَ
يا مُنْتَهي غايَةِ الطَّالِبينَ
يا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرّينَ
يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ يا رَبَّ الْعالَمينَ
يا دَيَّانَ يَوْمِ الدّينِ
يا اَجْوَدَ الْأَجْوَدينَ
يا اَكْرَمَ الْأَكْرَمينَ
يا اَسْمَعَ السَّامِعينَ
يا اَبْصَرَ النَّاظِرينَ
يا اَقْدَرَ الْقادِرينَ
اغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تُغَيِّرُ النِّعَمَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي توُرِثُ النَّدَمَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي توُرِثُ السَّقَمَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصَمَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تَرُدُّ الدُّعآءَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تَحْبِسُ قَطْرَ السَّمآءِ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تُعَجِّلُ الْفَنآءَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تَجْلِبُ الشَّقآءَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تُظْلِمُ الْهَوآءَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي تَكْشِفُ الْغِطآءَ
وَاغْفِرْ لِيَ الذُّنوُبَ الَّتي لا يَغْفِرُها غَيْرُكَ يا اَللَّهُ
وَاحْمِلْ عَنّي كُلَّ تَبِعَةٍ لِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ
وَاجْعَلْ لي مِنْ اَمْري فَرَجاً وَمَخْرَجاً وَيُسْراً
وَاَنْزِلْ يَقينَكَ في صَدْري
وَرَجآءَكَ في قَلْبي
حَتّي لا اَرْجُوَ غَيْرَكَ
اَللّهُمَّ احْفَظْني وَعافِني في مَقامي
وَاصْحَبْني في لَيْلي وَنَهاري
وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفي
وَعَنْ يَميني وَعَنْ شِمالي
وَمِنْ فَوْقي وَمِنْ تَحْتي
وَيَسِّرْ لِيَ السَّبيلَ
وَاَحْسِنْ لِيَ التَّيْسيرَ
وَلا تَخْذُلْني فِي الْعَسيرِ
وَاهْدِني يا خَيْرَ دَليلٍ
وَلا تَكِلْني اِلي نَفْسي فِي الْاُموُرِ
وَلَقِّني كُلَّ سُروُرٍ
وَاقْلِبْني اِلي اَهْلي بِالْفَلاحِ وَالنَّجاحِ
مَحْبوُراً فِي الْعاجِلِ وَالأجِلِ
اِنَّكَ عَلي كُلِّشَيْ ءٍ قَديرٌ
وَارْزُقْني مِنْ فَضْلِكَ
وَاَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ طَيِّباتِ رِزْقِكَ
وَاسْتَعْمِلْني في طاعَتِكَ
وَاَجِرْني مِنْ عَذابِكَ وَنارِكَ
وَاقْلِبْني اِذا تَوَفَّيْتَني اِلي جَنَّتِكَ بِرَحْمَتِكَ
اَللّهُمَّ اِنّي اَعوُذُ بِكَ مِنْ زَوالِ نِعْمَتِكَ
وَمِنْ تَحْويلِ عافِيَتِكَ
وَمِنْ حُلوُلِ نَقِمَتِكَ
وَمِنْ نُزوُلِ عَذابِكَ
وَاَعوُذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ
وَدَرَكِ الشَّقآءِ
وَمِنْ سُوءِ الْقَضآءِ وَشَماتَةِ الْأَعْدآءِ
وَمِنْ شَرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّمآءِ
وَمِنْ شَرِّ ما فِي الْكِتابِ الْمُنْزَلِ
اَللّهُمَّ لا تَجْعَلْني مِنَ الْأَشْرارِ
وَلا مِنْ اَصْحابِ النَّارِ
وَلا تَحْرِمْني صُحْبَةَ الْأَخْيارِ
وَاَحْيِني حَيوةً طَيِّبَةً
وَتَوَفَّني وَفاةً طَيِّبَةً تُلْحِقُني بِالْأَبْرارِ
وَارْزُقْني مُرافَقَةَ الْأَنْبِيآءِ في مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَليكٍ مُقْتَدِرٍ
اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلي حُسْنِ بَلائِكَ وَصُنْعِكَ
وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَي الْاِسْلامِ وَاتِّباعِ السُّنَةِ
يا رَبِّ كَما هَدَيْتَهُمْ لِدينِكَ
وَعَلَّمْتَهُمْ كِتابَكَ
فَاهْدِنا وَعَلِّمْنا
وَلَكَ الْحَمْدُ عَلي حُسْنِ بَلآئِكَ وَصُنْعِكَ
عِنْدي خآصَّةً كَما خَلَقْتَني فَاَحْسَنْتَ خَلْقي
وَعَلَّمْتَني فَاَحْسَنْتَ تَعْليمي
وَهَدَيْتَني فَاَحْسَنْتَ هِدايَتي
فَلَكَ الْحَمْدُ عَلي اِنْعامِكَ عَلَيَّ قَديماً وَحَديثاً
فَكَمْ مِنْ كَرْبٍ يا سَيِّدي قَدْ فَرَّجْتَهُ
وَكَمْ مِنْ غَمٍّ يا سَيِّدي قَدْ نَفَّسْتَهُ
وَكَمْ مِنْ هَمٍّ يا سَيِّدي قَدْ كَشَفْتَهُ
وَكَمْ مِنْ بَلاءٍ يا سَيِّدي قَدْ صَرَفْتَهُ
وَكَمْ مِنْ عَيْبٍ يا سَيِّدي قَدْ سَتَرْتَهُ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلي كُلِّ حالٍ
في كُلِّ مَثْويً وَزَمانٍ
وَمُنْقَلَبٍ وَ مُقَامٍ [مَقَامٍ ]
وَعَلي هذِهِ الْحالِ وَكُلِّ حالٍ
اَللّهُمَّ اجْعَلْني مِنْ اَفْضَلِ عِبادِكَ نَصيباً في هذَا الْيَوْمِ مِنْ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ
اَوْ ضُرٍّ تَكْشِفُهُ
اَوْ سُوءٍ تَصْرِفُهُ
اَوْ بَلآءٍ تَدْفَعُهُ
اَوْ خَيْرٍ تَسُوقُهُ
اَوْ رَحْمَةٍ تَنْشُرُها اَوْ عافِيَةٍ تُلْبِسُها
فَاِنَّكَ عَلي كُلِّشَيْ ءٍ قَديرٌ
وَبِيَدِكَ خَزآئِنُ السَّمواتِ وَالْأَرْضِ
وَاَنْتَ الْواحِدُ الْكَريمُ الْمُعْطِي الَّذي لا يُرَدُّ سآئِلُهُ
وَلا يُخَيَّبُ امِلُهُ
وَلا يَنْقُصُ نآئِلُهُ
وَلا يَنْفَدُ ما عِنْدَهُ بَلْ يَزْدادُ كَثْرَةً وَطيباً
وَعَطآءً وَجوُداً
وَارْزُقْني مِنْ خَزآئِنِكَ الَّتي لا تَفْني
وَمِنْ رَحْمَتِكَ الْواسِعَةِ
اِنَّ عَطآئَكَ لَمْ يَكُنْ مَحْظوُراً
وَاَنْتَ عَلي كُلِّشَيْ ءٍ قَديرٌ
بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.

دوم بخواند آن هزار مرتبه تسبيحات عشر را كه سيد ذكر فرموده و بيايد در اعمال روز عرفه سوم بخواند دعاي اللهم من تعبأ و تهيأ را كه در روز عرفه و شب و روز جمعه نيز وارد است و گذشت ذكر آن در اعمال شب جمعه. چهارم زيارت كند امام حسين عليه السلام و زمين كربلا را و بماند در آنجا تا روز عيد تا آنكه از شر آن سال نگاه داشته شود
با ترجمه بزرگتر کوچکتر 
مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 628 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 629 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 630 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 631 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 632 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 633 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 634 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 635 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 636 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 637 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 638 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 639

توجه : بعضی از اصوات ممکن است از سایت نامبرده در دسترس نباشند !






جستجو دعای قبل دعای بعد 
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
 
خدمات تلفن همراه
مراجعه: 87,364,212