خدمات تلفن همراه

مفاتیح الجنان - دوم - زیارت عاشوراء غیر معروفه - بصورت تصویری

دوم - زیارت عاشوراء غیر معروفه

كه با زيارت معروفه متداوله در اجر و ثواب شريك است بي مشقت گفتن صد مرتبه لعن و صد مرتبه سلام و اين براي آنانكه شغل مهمي دارند فوزي است عظيم و كيفيت آن به نحوي كه در مزار قديم نقل شده بدون شرح آن چنين است كه هر كس دوست دارد زيارت كند آن حضرت را از بلاد دور يا نزديك پس غسل كند و برود به صحرا يا در بام خانه خود آنگاه دو ركعت نماز كند و بخواند در آن سوره قل هو الله أحد چون سلام گفت اشاره كند بسوي آن حضرت به سلام و متوجه شود به اين سلام و اشاره و نيت به آن جهتي كه در آن است ابو عبد الله الحسين عليه السلام يعني رو كند به كربلاي معلي آنگاه با خشوع و استكانت بگويد :

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللَّهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْبَشيرِ النَّذيرِ
وَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسآءِ الْعالَمينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللَّهِ وَابْنَ خِيَرَتِهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ثارَ اللَّهِ وَابْنَ ثارِهِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْوِتْرُ الْمَوْتُورُ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْأِمامُ الْهادِي الزَّكيُّ
وَعَلي اَرْواحٍ حَلَّتْ بِفِنآئِكَ
وَاَقامَتْ في جِوارِكَ
وَوَفَدَتْ مَعَ زُوَّارِكَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ مِنّي ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ
فَلَقَدْ عَظُمَتْ بِكَ الرَّزِيَّةُ
وَجَلَّتْ فِي الْمُؤْمِنينَ وَالْمُسْلِمينَ وَفي اَهْلِ السَّمواتِ وَاَهْلِ الْأَرَضينَ اَجْمَعينَ
فَاِنَّا للَّهِ وَاِنَّا اِلَيْهِ راجِعُونَ
صَلَواتُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ وَتَحِيَّاتُهُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنَ
وَعَلي آبائِكَ الطَّيِّبينَ الْمُنْتَجَبينَ
وَعَلي ذُرِّيَّاتِكُمُ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ
لَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً خَذَلَتْكَ
وَتَرَكَتْ نُصْرَتَكَ وَمَعُونَتَكَ
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اَسَّسَتْ اَساسَ الظُّلْمِ لَكُمْ
وَمَهَّدَتِ الْجَوْرَ عَلَيْكُمْ
وَطَرَّقَتْ اِلي اَذِيَّتِكُمْ وَتَحَيُّفِكُمْ
وَجارَتْ ذلِكَ في دِيارِكُمْ وَاَشْياعِكُمْ
بَرِئْتُ اِلَي اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ وَاِلَيْكُمْ
يا ساداتي وَمَوالِيَ وَاَئِمَّتي
مِنْهُمْ وَمِنْ اَشْياعِهِمْ وَاَتْباعِهِمْ وَاَسْئَلُ اللَّهَ الَّذي اَكْرَمَ يا مَوالِيَّ مَقامَكُمْ
وَشَرَّفَ مَنْزِلَتَكُمْ وَشَاْنَكُمْ
اَنْ يُكْرِمَني بِوِلايَتِكُمْ وَمَحَبَّتِكُمْ
وَالْأيتِمامِ بِكُمْ وَبِالْبَرآئَةِ مِنْ اَعْدآئِكُمْ
وَاَسْئَلُ اللَّهَ الْبَرَّ الرَّحيمَ
اَنْ يَرْزُقَني مَوَدَّتَكُمْ
وَاَنْ يُوَفِّقَني لِلطَّلَبِ بِثارِكُمْ مَعَ الْأِمامِ الْمُنْتَظَرِ الْهادي مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ
وَاَنْ يَجْعَلَني مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ
وَاَنْ يُبَلِّغَنِي الْمَقامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ
وَاَسْئَلُ اللَّهَ عَزَّوَجَلَّ بِحَقِّكُمْ
وَبِالشَّأْنِ الَّذي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ
اَنْ يُعْطِيَني بِمُصابي بِكُمْ اَفْضَلَ ما اَعْطي مُصاباً بِمُصيبَةٍ اِنَّا للَّهِ وَاِنَّا اِلَيْهِ راجِعُونَ
يا لَها مِنْ مُصيبَةٍ ما اَفْجَعَها وَاَنْكاها لِقُلُوبِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُسْلِمينَ
فَاِنَّا للَّهِ وَاِنَّا اِلَيْهِ راجِعُونَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاجْعَلْني في مَقامي مِمَّنْ تَنالُهُ مِنْكَ صَلَواتٌ وَرَحْمَةٌ وَمَغْفِرَةٌ
وَاجْعَلْني عِنْدَكَ وَجيهاً فِي الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبينَ
فَاِنّي اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ
اَللّهُمَّ وَاِنّي اَتَوَسَّلُ وَاَتَوَجَّهُ بِصَفْوَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ
وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍ وَالطَّيّبينَ مِنْ ذُرّيَّتِهِما
اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاجْعَلْ مَحْيايَ مَحْياهُمْ وَمَماتي مَماتَهُمْ
وَلا تُفَرِّقْ بَيْني وَبَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْأخِرَةِ اِنَّكَ سَميعُ الدُّعآءِ
اَللّهُمَّ وَهذا يَوْمٌ تَجَدَّدَ فيهِ النِّقْمَةُ
وَتَنَزَّلَ فيهِ اللَّعْنَةُ عَلَي اللَّعينِ يَزيدَ وَعَلي آلِ يَزيدَ
وَعَلي آلِ زِيادٍ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَالشِّمْرِ
اَللّهُمَّ الْعَنْهُمْ وَالْعَنْ مَنْ رَضِيَ بِقَوْلِهِمْ وَفِعْلِهِمْ
مِنْ اَوَّلٍ وَآخِرٍ لَعْناً كَثيراً
وَاَصْلِهِمْ حَرَّ نارِكَ
وَاَسْكِنْهُمْ جَهَنَّمَ وَسآئَتْ مَصيراً
وَاَوْجِبْ عَلَيْهِمْ وَعَلي كُلِّ مَنْ شايَعَهُمْ وَبايَعَهُمْ وَتابَعَهُمْ وَساعَدَهُمْ وَرَضِيَ بِفِعْلِهِمْ
وَافْتَحْ لَهُمْ وَعَلَيْهِمْ
وَعَلي كُلِ مَنْ رَضِيَ بِذلِكَ لَعَناتِكَ الَّتي لَعَنْتَ بِها كُلَّ ظالِمٍ وَكُلَّ غاصِبٍ
وَكُلَ جاحِدٍ وَكُلَّ كافِرٍ
وَكُلَّ مُشْرِكٍ وَكُلَّ شَيْطانٍ رَجيمٍ
وَكُلَّ جَبَّارٍ عَنيدٍ
اَللّهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ وَآلَ يَزيدَ وَبَني مَرْوانَ جَميعاً
اَللّهُمَّ وَضَعِّفْ غَضَبَكَ وَسَخَطَكَ وَعَذابَكَ وَنَقِمَتَكَ
عَلي اَوَّلِ ظالِمٍ ظَلَمَ اَهْلَ بَيْتِ نَبِيِّكَ
اَللّهُمَّ وَالْعَنْ جَميعَ الظَّالِمينَ لَهُمْ
وَانْتَقِمْ مِنْهُمْ اِنَّكَ ذوُ نِقْمَةٍ مِنَ الْمُجْرِمينَ
اَللّهُمَّ وَالْعَنْ اَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ آلَ بَيْتِ مُحَمَّدٍ
وَالْعَنْ اَرْواحَهُمْ وَدِيارَهُمْ وَقُبُورَهُمْ وَالْعَنِ اللَّهُمَّ الْعِصابَةَ الَّتي نازَلَتِ الْحُسَيْنَ بْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ
وَحارَبَتْهُ وَقَتَلَتْ اَصْحابَهُ وَاَنْصارَهُ
وَاَعْوانَهُ وَاَوْلِيآئَهُ وَشيعَتَهُ وَمُحِبّيهِ وَاَهْلَ بَيْتِهِ وَذُرِّيَّتَهُ
وَالْعَنِ اللّهُمَّ الَّذينَ نَهَبُوا مالَهُ وَسَلَبُوا حَريمَهُ
وَلَمْ يَسْمَعُوا كَلامَهُ وَلا مَقالَهُ
اللَّهُمَ وَالْعَنْ كُلَّ مَنْ بَلَغَهُ ذلِكَ فَرَضِيَ بِهِ مِنَ الْأَوَّلينَ وَالْأخِرينَ
وَالْخَلائِقِ اَجْمَعينَ اِلي يَوْمِ الدّينِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللَّهِ الْحُسَيْنَ
وَعَلي مَنْ ساعَدَكَ وَعاوَنَكَ
وَواساكَ بِنَفْسِهِ
وَبَذَلَ مُهْجَتَهُ فِي الذَّبِّ عَنْكَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ وَعَلَيْهِمْ
وَعَلي روُحِكَ وَعَلي اَرْواحِهِمْ
وَعَلي تُرْبَتِكَ وَعَلي تُرْبَتِهِمْ
اَللّهُمَّ لَقِّهِمْ رَحْمَةً وَرِضْواناً وَرَوحاً وَرَيْحاناً
السَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ يا اَبا عَبْدِ اللَّهِ
يَا بْنَ خاتَمِ النَّبِيّينَ
وَيَا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ
وَيَا بْنَ سَيِّدَةِ نِسآءِ الْعالَمينَ
السَّلامُ عَلَيْكَ يا شَهيدُ يَا بْنَ الشَّهيدِ
اَللّهُمَّ بَلِّغْهُ عَنّي في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي هذَا الْيَوْمِ
وَفي هذَا الْوَقْتِ وَكُلِّ وَقْتٍ تَحِيَّةً وَسَلاماً
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدِ الْعالَمينَ
وَعَلَي الْمُسْتَشْهَدينَ مَعَكَ سَلاماً مُتَّصِلاً مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ
السَّلامُ عَلَي الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الشَّهيدِ
اَلسَّلامُ عَلي عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الشَّهيدِ
اَلسَّلامُ عَلَي الْعَبَّاسِ بْنِ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ الشَّهيدِ
السَّلامُ عَلَي الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ
السَّلامُ عَلَي الشُّهَدآءِ مِنْ وُلْدِ جَعْفَرٍ وَعَقيلٍ
السَّلامُ عَلي كُلِّ مُسْتَشْهَدٍ مِنَ الْمُؤْمِنينَ
اَللّهُمَ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَبَلِّغْهُمْ عَنّي تَحِيَّةً وَسَلاماً
السَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللَّهِ وَعَلَيْكَ السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ
اَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزآءَ في وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ
السَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبَا الْحَسَنِ يا اَميرَ الْمُؤْمِنينَ
وَعَلَيْكَ السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ
اَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزآءَ في وَلَدِكَ الْحُسَيْنِ
السَّلامُ عَلَيْكِ يا فاطِمَةُ يا بِنْتَ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ
وَعَلَيْكِ السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ
اَحْسَنَ اللَّهُ لَكِ الْعَزآءَ في وَلَدِكِ الْحُسَيْنِ
السَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا مُحَمَّدٍ الْحَسَنَ
وَعَلَيْكَ السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ
اَحْسَنَ اللَّهُ لَكَ الْعَزآءَ في اَخيكَ الْحُسَيْنِ
السَّلامُ عَلي اَرْواحِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ
الْأَحْيآءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْواتِ
وَعَلَيْهِمُ السَّلامُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ اَحْسَنَ اللَّهُ لَهُمُ الْعَزآءَ في مَوْلاهُمُ الْحُسَيْنِ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِنَ الطَّالِبينَ بِثارِهِ مَعَ اِمامٍ عَدْلٍ
تُعِزُّ بِهِ الْأِسْلامَ وَاَهْلَهُ يا رَبَّ الْعالَمينَ.

پس به سجده برو وبگو :

اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلي جَميعِ مانابَ مِنْ خَطْبٍ
وَلَكَ الْحَمْدُ عَلي كُلِّ اَمْرٍ
وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكي في عَظيمِ الْمُهِمَّاتِ بِخِيَرَتِكَ وَاَوْلِيآئِكَ
وَذلِكَ لِما اَوْجَبْتَ لَهُمْ مِنَ الْكَرامَةِ وَالْفَضْلِ الْكَثيرِ
اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَارْزُقْني شَفاعَةَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ يَوْمَ الْوُروُدِ وَالْمَقامِ الْمَشْهُودِ
وَالْحَوْضِ الْمَوْرُودِ
وَاجْعَلْ لي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَاَصْحابِ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ
الَّذينَ واسَوْهُ بِاَنْفُسِهِمْ
وَبَذَلُوا دوُنَهُ مُهَجَهُمْ
وَجاهَدوُا مَعَهُ اَعْدآئَكَ ابْتِغآءَ مَرْضاتِكَ وَرَجآئَكَ
وَتَصْديقاً بِوَعْدِكَ
وَخَوْفاً مِنْ وَعيدِكَ اِنَّكَ لَطيفٌ لِما تَشآءُ يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.
با ترجمه بزرگتر کوچکتر 
مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1134 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1135 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1136 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1137 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1138 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1139 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1140 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1141

توجه : بعضی از اصوات ممکن است از سایت نامبرده در دسترس نباشند !






جستجو دعای قبل دعای بعد 
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
 
خدمات تلفن همراه
مراجعه: 87,627,465